وانطلقت المسيرة في نفس المنطقة التي كانت تعيش فيها عائلة “سلمان أفضل” (46 عاما) وزوجته مديحة سلمان (44 عاما)، وابنتهما يمنى سلمان (15 عاما)، وابنهما (9 سنوات)، ووالدة أفضل (74 عاما)، والذين كانوا في نزهة مسائية، عندما صدمهم عمدا شاب يقود شاحنة صغيرة، وكان الصبي البالغ من العمر تسع سنوات هو الشخص الوحيد الذي نجا من هذه الجريمة البشعة.