تقيم القنصلية العامة للجزائر ببروكسل احتفالية تحت شعار “صدى الأحرار في موطن الاستعمار” تكريما لأرواح شهداء المجازر التي وقعت في يوم 17 أكتوبر 1961 في باريس.
وذلك بمقر القنصلية العامة على الساعة الحادية عشر صباحا.
كما ستتضمن الإحتفالية الفعاليات التالية:
رفع العلم الوطني،
قراءة فاتحة الكتاب،
دقيقة صمت،
– كلمة السيد القنصل العام،
-عرض فيلم وثائقي حول هذه الأحداث
بيان القنصلية العامة للجزائر ببروكسل بهذا الشأن
وجاء في بيان القنصلية العامة للجزائر ببروكسل، أنه في إطار الاحتفالات المخلدة لليوم الوطني للهجرة، المصادف ل 17 أكتوبر من كل سنة، ستقيم القنصلية العامة ببروكسل احتفالية تحت شعار “صدى الأحرار في موطن الاستعمار” تكريما لأرواح شهداء المجازر التي وقعت في يوم 17 أكتوبر 1961 بباريس، وذلك بمقر القنصلية العامة على الساعة الحادية عشر صباحا.
الوقوف دقيقة صمت الاثنين المقبل عبر الوطن والممثليات الدبلوماسية بالخارج
وكان الوزير الأول، أيمن بن عبد الرحمان، قد بعث أمس الخميس، إرسالية إلى أعضاء الحكومة والولاة، ذكرهم فيها بالمرسوم الرئاسي رقم 21-392 المؤرخ في 16 أكتوبر 2021، والقاضي بالوقوف دقيقة صمت، يوم 17 أكتوبر على الساعة الحادية عشر صباحا من كل سنة، على مستوى كامل التراب الوطني والممثليات الدبلوماسية والقنصلية بالخارج ترحما على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961.
كما ذكر الوزير الأول بأن “رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، كان قد أقر، بموجب المرسوم الرئاسي رقم 21-392 المؤرخ في 16 أكتوبر 2021، الوقوف دقيقة صمت، يوم 17 أكتوبر على الساعة الحادية عشر صباحا من كل سنة، على مستوى كامل التراب الوطني وممثليات الجزائر الدبلوماسية والقنصلية بالخارج، وذلك ترحما على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر 1961 بالعاصمة الفرنسية باريس”.